توفي المخرج الكندي تيد كوتشيف عن عمر 94 عامًا، بعدما قدّم للسينما أفلامًا لا تُنسى
• “الـ دم الأول” (1982): أول ظهور لشخصية رامبو الشهيرة، لكنه رفض إخراج الأجزاء التالية لأنها مجّدت الحرب.
قال وقتها: “رامبو في الجزء الأول لم يقــ تل أحدًا… في الجزء الثاني قـ تل 75 شخصًا. لا يمكنني دعم هذا الجنون.”
• “عطلة نهاية الأسبوع في بيرني” (1989): كوميديا سوداء عبقرية عن جثة يُفترض أنها حيّة. رفض إخراج جزء ثانٍ قائلًا: “ما عنديش نكات جديدة عن الموتى!”
• “استيقظ في خوف”، “تدريب دودي كرافيتز”، و*“North Dallas Forty”*… أفلام بين السخرية والدراما والأكشن، تنقّل بينها برشاقة.
ابن عائلة بلغارية مهاجرة، عمل في المسالخ وشركات الإطارات، وبدأ كمخرج تلفزيوني قبل أن يصنع أفلامًا غيّرت وجه السينما.
رحل كوتشيف… لكن أفلامه لا تزال حيّة.
تمامًا مثل بيرني… لكن بدون خدعة
